يبدو أن إنتاجية محاصيل القمح والشعير الفرنسي في طريقها إلى تسجيل أقل معدل لها منذ ثمانينات القرن الماضي.
أظهرت تقييمات الذرة الفرنسية أن 76% من المحصول كان في حالة جيدة أو ممتازة حتى 19 أغسطس، وهو مستقر مقارنة بالأسبوع السابق ولكنه أقل من 82% في العام الماضي، وفقًا لبيانات مكتب الزراعة الفرنسي FranceAgriMer التي نُشرت يوم الجمعة.
انتهاء حصاد القمح والشعير
أضاف المكتب في تقريره حول الحبوب أن حصاد القمح الطري، المحصول الرئيسي في فرنسا، قد اكتمل بعد أن كان قد وصل إلى 98% في الأسبوع السابق.
كما انتهى حصاد الشعير الربيعي أيضًا الأسبوع الماضي بعد أن كان قد بلغ 91% في الأسبوع السابق.
وقد تأخرت عمليات الحصاد لكل من القمح الطري والشعير الربيعي بمقدار ثمانية أيام مقارنةً بالمعدل المتوسط للسنوات الخمس الماضية.
اقرأ أيضًا:
بنك أبوظبي التجاري يتعاون مع PaySupp لدعم موردي سلاسل الإمداد للشركات
القمح الروسي يواجه تحديات بسبب الظروف الجوية
تأثير الطقس على المحاصيل
تسببت الأمطار الغزيرة التي أعاقت العمل في الحقول في تقليص إنتاج القمح والشعير، مع تقدير حجم محصول القمح الطري ليكون الأصغر منذ الثمانينيات.
ومع ذلك، من المتوقع أن تستفيد محاصيل الذرة، التي تُحصد خلال فصل الخريف، من الطقس الرطب.
للمزيد من الأخبار الاقتصادية واللحظية تابعنًا على صفحتنا على فيسيوك من هنا:
موقع الملخص الاقتصادي للأخبار هو منصة إلكترونية مصممة خصيصًا لتزويد المستخدمين بملخصات شاملة لأهم الأحداث الاقتصادية. التي تشهدها الأسواق العالمية والإقليمية.
ويهدف موقع الملخص الاقتصادي إلى توفير معلومات دقيقة وموجزة حول التطورات الاقتصادية، مما يسهل على القراء فهم الأحداث.